إلى أين يتّجه الإنسان ؟!
على أثر الدّراسة العلميّة التّي أجْرتها جامعة أوهايو تمّ التوصّل إلى نتيجة صادمة مفادها أنّ جسم الإنسان سيشهد تغييرات كارثيّة بسبب الإفراط في إستخدام التكنولوجيا أهمّها تقوّس الظهر والأصابع وإجهاد حادٌّ في العيون .
وهذا نموذجٌ ثلاثيّ الأبعاد يقرّب شكل الإنسان عام 2100.
Tags:
دراسات علميّة